رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بين مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، حكم الإشتراك في الأضحية، بأنه يجوز الاشتراك في الأُضْحِية إذا كانت من الإبل أو البقر ويلحق به الجاموس فقط
عيد الأضحى هو مناسبة يحرص فيها العديد من المسلمين على الالتزام بسنة نبينا ابراهيم عليه السلام، كما تعد مناسبة للفرح والابتهاج بأيام الله. الا أن هناك بعض الناس ليسوا على دراية كافية
قالت دار الإفتاء المصرية بأنه يجوز شرعًا التوكيل في ذبح الأضحية وتوزيعها، والكَمَال في تقسيمها أَنْ تُقسَّم أثلاثًا؛ فيَأْكُل المضحِّي، وَيَتَصَدَّقَ،
قدمت دار الإفتاء المصرية، عددا من النصائح والإرشادات حول الأضحية وما على المضحى أن يقوم به من خلال 21 معلومة، تمثلت فى الآتى:
قال مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية إن هناك شروطا ومواصفات يجب تواجدها عند شراء الأضحية حتى تكون مقبولة بإذن الله.
كشفت دار الإفتاء المصرية عن حكم جمع جلود الأضحية من أصحاب الأضاحى صدقة منهم وتبرعًا.
نشرت دار الإفتاء المصرية، 21 معلومة سريعة عن الأضحية، وذلك عبر صفحتها بفيس بوك.
هنأ الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء، الشعب المصري بحلول العشر الأوائل من ذي الحجة، والذكرى التاسعة لثورة 30 يونيو من عام 2013
نشرت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر ، إنفوجراف يوضح آداب ذبح الأضحية، والتي تبدأ بالتأكد من سلامتها
قال الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إن المشهور بين الناس أن الأضحية تقسم ثلاثة أثلاث للأهل والأقارب والمحتاجين،
قالت دار الإفتاء المصرية، إن من السُنة النبوية امتناع المُسلم المُضحي عن قص شعره وتقليم أظافره، مع أول أيام ذي الحجة.
قال الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو كبار هيئئة العلماء: إنت معكش إلا الفلوس دى فرأيت أن البشر أولى من الأضحية، جزاك الله خيراً، تفكير سليم،
تتعدد الأعمال الصالحة في ذي الحجة تبعًا لاختلاف الأيام، واختلاف حال الأفراد من حجيج وغيرهم، وفي ما يأتي بيانٌ لأعمال شهر ذي الحِجّة:
مع اقتراب عيد الأضحى يقبل الكثيرون على شراء الأضحية ويتساءلون كيف تكون الأضحية سليمة وخالية ليس بها اى عيوب او امراض
كشفت دار الإفتاء عن حكم الجمع بين نية العقيقة والأضحية.
أطلقت مؤسسة صناع الخير للتنمية ولأول مره مبادرة صك الأضحية تستهدف الأنابة عن المضحين فى ذبح أضاحيهم من خلال صك الأضحية بحسب الشروط الشرعية التى أقرتها دار الأفتاء المصرية
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية: يجوز بلا خلاف الأكل من الأضحية المتطوع بها، أما حكم الأكل من الأضحية المنذورة، ففيه خلاف على هذا النحو فعند المالكية،
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه يجزئ من الضأن الخروف ما بلغ ستة أشهر فأكثر، ومن الماعز ما بلغ سنة فأكثر، ومن البقر والجاموس ما بلغ سنتين
أكد الشيخ أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أن تقسيم الأضحية إلى ثلاثة أثلاث لم يرد فيه نص صريح عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم-، مؤكدا أن
كشفت دار الإفتاء عن حكم التصدق بثمن الأضحية بدلا عن الذبح.